متابعة: ضمياء فالح
سلطت الصحافة الضوء على قصة حياة مدافع أستون فيلا السابق الإنجليزي جيلويد صاموئيل (37 عاماً) الذي توفي بعد اصطدام سيارته الرنج روفر (100 ألف إسترليني ) بشاحنة وهو في طريق العودة للمنزل بعد اصطحاب أولاده الثلاثة للمدرسة في 2018.
ولعب المدافع المولود في ترينيداد وتوباغو 420 مباراة في مسيرته منها 240 مباراة مع فيلا، كما لعب لعدة أندية بينها الاستقلال الإيراني، وجذب رحيله المأساوي تعاطفاً كبيراً، لكن تبين لاحقاً أنه يعيش حياة مزدوجة إذ تزوج بامرأة إيرانية تعيش في دبي، قبل وفاته بـ5 سنوات.
ولم يتوقف الأمر عند هذا إذ ادعت شقيقته ليزلي آن وزوجته الثانية أن لاعب الاستقلال الإيراني السابق زيّف وفاته ولا يزال على قيد الحياة.
وعرض وثائقي عن هذا النجم على شبكة نتفليكس في 2022 عبرت فيه زوجته الأولى عن حيرتها وقالت: «كنت حزينة لفقدانه وبعد 4 أسابيع اكتشفت أنه يعيش حياة مزدوجة»، كما التقى الوثائقي بزوجته الثانية التي وصفت زواجها به بـ«حلم جميل».