نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
مورينيو يهاجم تشيلسي وينتقد أفكار غوارديولا - الهلال الإخباري, اليوم الخميس 24 يوليو 2025 01:07 مساءً
هاجم البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب فنربخشة التركي حالياً وبورتو وتشيلسي وريال مدريد وإنتر ميلان ومانشستر يونايتد وتوتنهام وروما سابقاً، مالكي نادي تشيلسي وغريمه الأسبق في الليغا بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي.
وقال مورينيو (62 عاماً) في مقابلة تلفزيونية على هامش إجازته في البرتغال:«حسناً، مونديال الأندية هذا سلط الضوء على فتى قدم موسماً كبيراً مع تشيلسي، كول بالمر، لكن مشوار الفريق لنصف نهائي البطولة يذكرني بجولة قبل الموسم في كل مرة أذهب فيها للولايات المتحدة مع فريقي في الريال وفي الإنتر، لذلك أعتقد أن لقب المونديال مهم فقط لتشيلسي لأنه باع الكثير من القمصان هناك».
وتابع مورينيو:« أعتقد أن باريس سان جيرمان ( بطل أوروبا على حساب الإنتر بخماسية نظيفة وخسر في نهائي المونديال على يد تشيلسي ) كان أكبر فائز الموسم الماضي ليس بما قدمه محلياً، لأنه دائماً يفوز باللقب المحلي لكن بما قدمه في دوري الأبطال خصوصاً بعد خسارته أفضل لاعبيه مبابي».
وأتهم مورينيو غريمه غوارديولا بـ«الموت بفكرة بدء اللعب من الحارس»، وقال:«إن كنت تموت مع فكرتك فأنت أحمق، على المدربين جعل أفكارهم تتأقلم مع ما لديهم من إمكانات في الفريق. اللعب من الخلف مع حارس متخشب شيء معقد، أتذكر أن غوارديولا كان لديه أفضل حارس في إنجلترا جو هارت، لكنه أراد كلاوديو برافو ثم لم يكن برافو كافياً فتعاقد مع ايدرسون».
مانشستر يونايتد أيضاً لم يفلت من هجوم مورينيو وقال:«حدث منعطف في ذلك النادي، ليس فقط برحيل سير أليكس فيرغسون بل برحيل المدير التنفيذي ديفيد جيل. جاء ديفيد مويز مكان فيرغسون لكن عندما يعرض وثائقي نتفليكس عني سترون روايتي للقصة. جئت لاحقاً وعندما جئت كان النادي يعيش نفس الفترة، فزت ببعض الألقاب معه واحتل الفريق الوصافة. ما زلت لا أفهم معاقبة الأندية بعد خرق لوائح اللعب المالي النظيف بدفع المال نقداً عوضاً عن خصم النقاط، كان يجب خصم نقاط سيتي وكان يجب أن نفوز نحن باللقب لكن ما كان هذا كافياً لمنحي الاستقرار والثبات. اليوم، أعتقد أن هناك أملاً لتقديم أداء أفضل مع تغير الملكية في اليونايتد بقدوم شخص لا يملك الكثير من الخبرة في كرة القدم، لكن لديه خبرة في الرياضة وقدوم روبن أموريم، وكلنا نتفق أنه مدرب جيد ويملك شخصية وإمكانات». ووصفت الصحافة الكتالونية مورينيو بـ«الحقود» على مدرب برشلونة السابق، لأنه ما زال يدرب واحداً من أكبر الأندية في العالم، بينما هو يدرب فريقاً لم يتمكن حتى من حصد لقب في دوري ضعيف نسبياً.
0 تعليق