كشف تقرير عن انسحاب نادي مانشستر يونايتد من صفقة تصوير وثائقي عن حملة الفريق الموسم المقبل مع شبكة أمازون مقابل 10 ملايين إسترليني وذلك خشية تداعيات دخول الكاميرات معقل النادي وغرفة الملابس السلبية على أداء الفريق، وكشف جانب خفي عن الجمهور.

ووفق التقرير، لم يشعر المدرب البرتغالي روبن أموريم بالارتياح لفكرة مرافقة طاقم التصوير له وللاعبيه رغم أن الصفقة هي الأكبر في سلسلة «All or Nothing» الوثائقية التي رافقت سابقاً أندية مانشستر سيتي وتوتنهام وأرسنال.

وكانت شبكة ديزني ونتفليكس وأمازون تواصلت جميعها مع إدارة اليونايتد لتصوير وثائقي حول نهضة الفريق بعد استثمار سير جيم راتكليف، لكن البداية الضعيفة لحقبة أغنى أغنياء بريطانيا في النادي ورغبته في ترتيب أوراقه حيال نجومه المغادرين والوافدين جعلته يحجم عن كشف كواليسه كلها أمام الكاميرات.