بالتزامن مع طرح ألبوم لينا ميعاد..تامر حسني يعلن تحديًا أسبوعيًا لجمهوره بفيديوهات إبداعية - الهلال الإخباري

أعلن النجم تامر حسني عن إطلاق مسابقة جديدة ومبتكرة بالتزامن مع طرح ألبومه المنتظر "لينا معاد"، تعتمد على دعم فيديوهات الجمهور المميزة، في خطوة غير مسبوقة تهدف إلى تشجيع المواهب الشابة وتحفيز الجمهور على الإبداع.

وكشف تامر عبر حسابه الرسمي على إنستجرام أن إدارة السوشيال ميديا الخاصة به ستختار أسبوعيًا أفضل فيديو تم إعداده باستخدام أغاني الألبوم الجديد، بشرط أن يكون الفيديو مميزًا سواء من حيث الفكرة أو الطرافة أو الجاذبية.

وقال تامر حسني: "أنا هدعم الفيديوهات المميزة بشكل عام، وهيكون في أنواع من الفوز كل أسبوع، يعني كل أسبوع هتختار إدارة السوشيال ميديا عندي أحسن فيديو معمول بشرط يكون على الأغاني الجديدة، وياخد لقب فيديو الأسبوع، سواء كان دمّه خفيف أو فيه فكرة أو فيديو عفوي. واللقب التاني يخص البنات، وهو ملكة جمال الأسبوع."

وأضاف:
"ولو في أكتر من فيديو حلو لنفس الأسبوع، كلهم هيكسبوا، وهيكون في بعض المفاجآت الشخصية مني للفائزين. وهنبدأ من دلوقتي نستخدم بعض الأفكار على الأغاني القديمة لمدة ٣ أيام بس، وبعدها على الأغاني الجديدة. استعدوا يا تمراوية!".

تفاصيل ألبوم لينا ميعاد
 

سبق وطرح تامر حسني أول 3 أغاني من ألبوم "لينا ميعاد "، كانت الأولى "المقص" وهى الأغنية الدعائية لفيلم ريستارت لتامر حسني ويشاركه في الغناء رضا البحراوي، وهى من كلمات وألحان تامر حسني  وتوزيع عمرو الخضري، والأغنية الثانية "ملكة جمال الكون" وهو الديوتو الذي يجمعه بالشامي والأغنية من كلمات الشامي وتامر حسني وألحان تامر حسني وتجمع بين اللهجة المصرية والسورية، بينما الأغنية الرابعة "حبيبي تقلان" وهى أغنية من كلمات وألحان تامر حسني وتوزيع علي فتح الله الموزع المصري العالمي.

أحدث أعمال تامر حسني

ويعرض لتامر حسني حاليًا فيلم ريستارت بجميع دور العرض، وتدور الأحداث حول "محمد" تامر حسني مهندس بسيط  يعمل في صيانة الهواتف، ويحلم بالزواج من عفاف "هنا الزاهد "فتاة  طموحة تسعى للانتشار كمؤثرة على السوشيال ميديا، لكن الظروف المادية تقف عائقًا أمام تحقيق حلمهما. فيقرر الثنائي خوض مغامرة غير متوقعة بمساعدة عائلتيهما، المعروفَتين بروحهما الفكاهية، لتحقيق الشهرة عبر الإنترنت، ومع دخول "الجوكر"، وكيل رقمي غامض وذو نوايا مبهمة، تنقلب حياتهم رأسًا على عقب، ويصلون إلى قمة النجاح، لكن هذا النجاح لا يأتي بلا ثمن، إذ تبدأ العائلة في التفكك تدريجيًا، وتضيع المبادئ التي كانت تجمعهم.