نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
أول تعليق من فاتي فاسكيز بعد جدل علاقتها بنجم برشلونة لامين يامال - الهلال الإخباري, اليوم الخميس 19 يونيو 2025 02:48 مساءً
ضجت منصات التواصل الاجتماعي بصور نجم برشلونة الإسباني لامين يامال، برفقة مؤثرة المنصات فاتي فاسكيز، في عطلتهما الصيفية، بسبب فارق السن الكبير بينهما، الأمر الذي دفع السيدة الإسبانية للرد على منتقديها.
وفور اكتشاف تواجد يامال مع فاتي فاسكيز، بدأت الأسئلة تتصاعد، من تكون هذه السيدة التي ظهرت فجأة في حياة أحد أبرز نجوم كرة القدم الصاعدين، وازداد غضب جماهير كرة القدم بعد اكتشافهم أن عمرها يقترب من 30 عاماً بينما لم يكمل اللاعب الشاب عامه الثامن عشر بعد.
بداية الأزمة.. لامين يامال وفاتي فاسكيز في نفس المكان
نشر لامين يامال وفاتي فاسكيز بشكل منفصل صوراً لعطلتهما الصيفية، عبر منصة إنستغرام، لكن الصور المتطابقة والتوقيت المشترك أثارا انتباه الجمهور.
ولم يطل انتظار رواد منصات التواصل الاجتماعي، حيث نشرت مجلة Lecturas الإسبانية صوراً حصرية للثنائي خلال وجودهما في جزيرة بانتيليريا جنوب صقلية، أثناء استمتاعهما بجولة على دراجة مائية.
فاتي فاسكيز تواجه غضب رواد منصات التواصل الاجتماعي بسبب لامين يامال
المؤثرة الإسبانية التي تكمل عامها الثلاثين في أغسطس 2025، أكدت تلقيها العديد من الرسائل الغاضبة والمسيئة بسبب ظهورها مع لامين يامال الذي يصغرها بحوالي 12 عاماً، ولا يزال قاصراً وفقاً للقوانين.
ورغم عدم خروج لامين يامال أو فاتي فاسكيز لتفسير ملابسات تنزههما خلال قضاء العطلة الصيفية، فإن جماهير كرة القدم افترضت ارتباطهما العاطفي، وهو ما أدى إلى حملة غاضبة تجاه المؤثرة التي يتابعها أكثر من 460 ألف مستخدم عبر منصة إنستغرام.
فاتي فاسكيز..أمنيات طيبة وتهديدات بسبب لامين يامال
حاولت فاتي فاسكيز امتصاص غضب جماهير برشلونة الغاضبة، وكتبت عبر قصص حسابها على منصة إنستغرام: «من المحزن رؤية كيف يحمل بعض الناس كل هذا الظلام بداخلهم لدرجة أنهم يذهبون إلى حد تمني الموت لشخص لا يعرفونه، ردود فعل الآخرين تتحدث عنهم أكثر مما تقول عني. اخترت أن أعيش بهدف، وأن أستمر في النمو، وأن أحيط نفسي بالنور».
وأضافت فاتي فاسكيز: «هؤلاء الذين يتمنون لي الأذى، أتمنى لهم الشفاء، لأنه لا يوجد شخص سوي يرغب في تدمير الآخرين».
ويبدو أن نبرة السلام النفسي التي استخدمتها المؤثرة الإسبانية لم تجدي نفعاً مع أصحاب رسائل الكراهية، لتكتب تعليقاً جديداً أشد صرامة، قائلة: «التهديدات والإهانات والاتهامات الباطلة التي أتلقاها خطِرة للغاية، ويتم توثيقها بالفعل، تذكروا أن التشهير والمضايقة والتهديد على وسائل التواصل الاجتماعي، تعد جريمة».
أخبار متعلقة :