نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
تباين الأسهم الآسيوية بعد خسائر وول ستريت - الهلال نيوز, اليوم الاثنين 18 نوفمبر 2024 12:35 مساءً
مباشر - بدأت الأسهم الأسبوع بشكل متباين في آسيا بعد أن هبطت الأسهم الأمريكية إلى أسوأ خسارة لها منذ يوم الانتخابات.
انخفض مؤشر نيكي الياباني بنسبة 1% إلى 38255.65 نقطة مع استعادة الين بعض قوته مقابل الدولار الأمريكي بعد أن أشار محافظ البنك المركزي كازو أويدا إلى أن بنك اليابان سيواصل رفع أسعار الفائدة حسبما تسمح الظروف.
هبط الدولار إلى 154.46 ين ياباني من 154.54 ين في أواخر تعاملات الجمعة. وكان الدولار يتداول فوق مستوى 156 ين الأسبوع الماضي.
ارتفع مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 2% إلى 2465.60 نقطة بعد أن أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات، أكبر شركة في البلاد، عن خطة لإعادة شراء الأسهم. وقفزت أسهم سامسونج بنسبة 6%.
صعدت الأسواق الصينية، وأضاف مؤشر هانغ سنغ في هونج كونج 1.2% إلى 19,655.58 نقطة. وارتفع مؤشر شنغهاي المركب 1.2% إلى 3,372.18 نقطة. و
أظهرت البيانات الأخيرة تحسناً في الإنفاق على التجزئة، وهو ما يقول خبراء الاقتصاد إنه يشير إلى أن سياسات التحفيز الحكومية تعمل على تعزيز الاقتصاد الراكد.
وفي أماكن أخرى في آسيا، ارتفع مؤشر S&P/ASX 200 الأسترالي بنسبة 0.1% ليصل إلى 8295.40 نقطة. وخسر مؤشر Taiex التايواني 0.8% وارتفع مؤشر SET في بانكوك بنسبة 0.6%.
هبطت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة مع انحسار "صدمة ترامب" التي حصلت عليها وول ستريت من الانتخابات الرئاسية الأسبوع الماضي ، إلى جانب خفض أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.3% إلى 5870.62 نقطة، في أسوأ يوم له منذ ما قبل يوم الانتخابات ليغلق أسبوعا من الخسائر. وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.7% إلى 43444.99 نقطة، وانخفض مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.2% إلى 18680.12 نقطة.
وساهمت شركات تصنيع اللقاحات في دفع السوق للهبوط بعد أن قال الرئيس المنتخب دونالد ترامب إنه يريد أن يتولى روبرت إف كينيدي جونيور، وهو ناشط بارز مناهض للقاحات ، منصب وزير الصحة والخدمات الإنسانية . وهبط سهم موديرنا بنسبة 7.3%، وانخفض سهم فايزر بنسبة 4.7% وسط مخاوف من تضرر الأرباح.
ولا يزال كينيدي يحتاج إلى تأكيد من مجلس الشيوخ للحصول على الوظيفة، ويشكك بعض المحللين في فرصته.
وهبطت أسهم التكنولوجيا الحيوية على نطاق واسع إلى أسوأ خسائر في السوق، لكن الهبوط الأكثر حدة في مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جاء من شركة أبلايد ماتيريالز. فقد هبطت بنسبة 9.2% بعد أن توقعت الشركة أن تكون إيراداتها المستقبلية أقل من توقعات المحللين، على الرغم من أنها أعلنت عن أرباح أقوى من المتوقع في الربع الأخير.
وتواجه الشركات ضغوطاً لتحقيق نمو كبير منذ أن ارتفعت أسعار أسهمها بسرعة أكبر كثيراً من أرباحها. وهذا جعل سوق الأسهم تبدو باهظة الثمن وفقاً لمجموعة من المقاييس. ولا يزال مؤشر ستاندرد آند بورز 500 مرتفعاً بنسبة 23% خلال العام، وهو ليس بعيداً عن أعلى مستوياته على الإطلاق التي سجلها يوم الاثنين، على الرغم من ضعف الأسبوع الماضي.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات
الاقتصاد الروسي يظهر نموًا قويًا رغم العقوبات الغربية
مستثمر بريطاني شهير يتجنب أسهم إنفيديا للمبالغة في الذكاء الاصطناعي
0 تعليق